الاثنين، 6 مارس 2017

فينيق الشهادة



قد يقتلونك .. تأتي من اّخر القتل أعصف
لأن جذرك أنمى .. لأن مجراك أريف
لأن موتك أحيا .. من عُمر مليون مُترف

هكذا قالها عبدالله البردوني ، وهكذا فعلها باسل الأعرج ..
أي حِكاية وأي أسطورة سـ تُذكر إذا ما ذُكر باسل .. وأي فينيق هو باسل الذي وُلد من رحم المُعاناة وهو الذي يُولد اليوم من رحم الشجاعة والاصرار والمُقاومة .. انها جهنم الأعداء التي فرضها باسل عليهم وهو يبحث عن جنة فردوسه حتى وجدها .. 


أتقبلنا يا باسل في بيتك الجديد !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كورونا العصر

كنت دائم التفكير في ما تطرحه مواقع التواصل الاجتماعي - أو كما سُميت بذلك - على مختلف أنواعها وأسماؤها وأشكالها المتجددة عام بعد عام ،...